أوجدت لنفسي مكاناعلى الطريق السيار رقم 2،مثل الجسر المقام على وادي بهت، وأساعد، على غرار جسر سبو 1، على عبور وادي سبو، لكنني أقوم بذلك بالقرب من فاس، في الجزء الشرقي من النهر.
مكنت أمتار طولي، البالغ عددها 454 ، من تجنب أشغال الترتيب و الرمد المستعملة عادة في بناء الطريق السيار ، رغم أنها أسهل وأقل تكلفة من حيث التنفيذ، وذلك راجع لاعتبارات بيئية إذ بفضلي تتم المحافظة على الوادي، فتستمتعون بإطلالة واسعة على الموقع الطبيعي.
مهما اجتهدت لن أثني على الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب إزاء حرصها والتزامها بحماية البيئة كما ينبغي.
Merci de votre confiance!
تم إرسال بريد إلكتروني يتضمن رابطًا لتنشيط اشتراكك إلى بريدك الإلكتروني. سيتم تفعيل اشتراكك فقط بعد النقر على الرابط الذي تلقيته. نشكرك على اهتمامك بالنشرة الإخبارية.
شكرا لكم! تم ارسال رسالتك بنجاح.