منذ سنة 1996، قرب القنيطرة، وأنا أعبر وادي سبو في جزئه الغربي. هذا النهر الذي يوفر أكبر صبيب في المغرب والوحيد القابل للملاحة.
يزيد طولي المحدد في 216 مترا، ومنصتاي الاثنتان وفرجاتي الستة، من حجمي لأتحمل تدفق الروافد، وخصوصا وادي أورغة، الذي أقيم عليه سد الوحدة، أكبر سدود البلاد والثاني من نوعه في إفريقيا. إننا نمثل معا المغرب الحديث.
Merci de votre confiance!
تم إرسال بريد إلكتروني يتضمن رابطًا لتنشيط اشتراكك إلى بريدك الإلكتروني. سيتم تفعيل اشتراكك فقط بعد النقر على الرابط الذي تلقيته. نشكرك على اهتمامك بالنشرة الإخبارية.
شكرا لكم! تم ارسال رسالتك بنجاح.